سماحة السيد محمد تقي المدرسي
لقد كانت ولا تزال كربلاء مهوى أفئدة العاشقين من شتى بقاع الأرض , وأصبح الشعب العراقي بسماحته وكرمه وبنور الولاية التي تتجلى فيه , أصبح مثلاً رائعاً لخدمة ضيوف الرحمن من زوار أبي عبد الله عليه السلام , طوبى لهم وألف ألف تحية لهذه الأريحية العظيمة ..
- لايهمك كيف جئت إلى الطف وبأي وجه وبأي وزر , إنما يهمّك كيف تعود من هذه الزيارة لكي لا تعود إن شاء الله تعالى إلّا وأنت مصبوغ بصبغة الله وبأخلاق أبي عبد الله عليه السلام ..
#السيد_المدرسي
لقد كانت ولا تزال كربلاء مهوى أفئدة العاشقين من شتى بقاع الأرض , وأصبح الشعب العراقي بسماحته وكرمه وبنور الولاية التي تتجلى فيه , أصبح مثلاً رائعاً لخدمة ضيوف الرحمن من زوار أبي عبد الله عليه السلام , طوبى لهم وألف ألف تحية لهذه الأريحية العظيمة ..
- لايهمك كيف جئت إلى الطف وبأي وجه وبأي وزر , إنما يهمّك كيف تعود من هذه الزيارة لكي لا تعود إن شاء الله تعالى إلّا وأنت مصبوغ بصبغة الله وبأخلاق أبي عبد الله عليه السلام ..
#السيد_المدرسي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق