السبت، 10 نوفمبر 2018

سماحة السيد محمد تقي المدرسي

لقد كانت ولا تزال كربلاء مهوى أفئدة العاشقين من شتى بقاع الأرض , وأصبح الشعب العراقي بسماحته وكرمه وبنور الولاية التي تتجلى فيه , أصبح مثلاً رائعاً لخدمة ضيوف الرحمن من زوار أبي عبد الله عليه السلام , طوبى لهم وألف ألف تحية لهذه الأريحية العظيمة ..

- لايهمك كيف جئت إلى الطف وبأي وجه وبأي وزر , إنما يهمّك كيف تعود من هذه الزيارة لكي لا تعود إن شاء الله تعالى إلّا وأنت مصبوغ بصبغة الله وبأخلاق أبي عبد الله عليه السلام ..

#السيد_المدرسي



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق