رسائل زوجية ج1
(1)
أيها الرجل ..
عامل زوجتك دائماً على أنها طفلتك الوحيدة
دللها , إستمع لها , إهتم بها ..
وحينما تقع فى خطأ ..
تحدث معها وإسمع منها ثم قرر عقابها عقاب تنبيه لاعقاب إنتقام !!
ولكن لاتتركها وحيدة ..
فـ مهما كان عدد عائلتها كبير إلاّ أنها ستكون وحيدة بدونك ..
جعل الله مِن بيوتنا وعوائلنا مِثالاً للحُب والمحبة والود والمودة إن شاء الله
ونسألكم الدعاء
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(2)
أيتها الزوجة :
أتعلمين أن الإبتسامة في وجه المؤمن صدقة
فكيف بزوجكِ , اُنظري كم أجركِ عظيم .. ونفس الكلام موجّه للزوج أيضاً
اللهم ظلل بغمائم رحمتك على جميع الأزواج , وأصلح مافسد بينهم , وأدم الود والمحبة بينهم ياااارب العالمين
ونسألكم الدعاء
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(3)
عزيزتي الزوجة .. عزيزي الزوج :
هل تريدان أن تستمر الحياة الزوجية ويستمر الحب والمحبة بينكما ؟؟
عليكما إذاً بإستعمال سلاح العفو ..
فمن أهم مميزات هذا السلاح هي :
زيادة الحب والمحبة والمودة وتقوية العلاقة وزراعة الإحترام وتقبُّل الخطأ والعمل على إصلاحه ..
وللعفو في الحياة الزوجية ذوق خاص , فعندما تأتي الزوجة وقد أخطأت خطأً ما أو قصّرت في حاجة مِن حاجات زوجها وتقدم إعتذارها فيعفو الزوج عنها وكله إنشراح وسرور بإعتذار زوجته والتي أشعرته أنها لم تكن تتعمّد الخطأ والتقصير , وتعود الزوجةُ وهي تطير فرحاً بعفو زوجها فقد تفهّم موقفها ولم يجعل من خطئها وتقصيرها باباً وعذراً لإيذائها ..
والأمر ينطبق كذلك على الزوج حينما يقصّر ويخطأ بحق زوجته .. فما أجمله أن يعترف بخطأه لزوجته , وما أقوى رجولته حينما يتغاضى عن الأنَفَه والعزة بالإثم .
اللهم وفّق بين الأزواج وأبدل حالهما من حالٍ الى أحسن حال .. اللهم آمين
ونسألكم الدعاء
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(4)
من موجبات الإرتياح النفسي تزيّن المرأة للرجل والرجل للمراة
وكذلك غض البصر .. فإذا تشبّع كِلا الزوجين جسدياً وعاطفياً داخل العش الزوجي فإنه من الطبيعي أن لانرى منهما ميلاً غريزياً وجسدياً إلى الجنس الآخر (( رجلاً كان أم إمرأة )) ..
وإذا توجّها إلى الجنس الآخر (( رجلاً كان أم إمرأة )) بعد ذلك فلربما لحالة مرضيّة فيهما !! , إذ لا بد أنهما مصابان بخلل هرموني أو نفسي , لأن الإنسان المؤمن إنسان سوي بطبيعة الحال ..
جعل الله بيوتكم جنة من جنان الدنيا تملؤها روح الحب والمحبة , والود والمودة , والتعاون والتفاهم إن شاء الله
ونسألكم الدعاء
(1)
أيها الرجل ..
عامل زوجتك دائماً على أنها طفلتك الوحيدة
دللها , إستمع لها , إهتم بها ..
وحينما تقع فى خطأ ..
تحدث معها وإسمع منها ثم قرر عقابها عقاب تنبيه لاعقاب إنتقام !!
ولكن لاتتركها وحيدة ..
فـ مهما كان عدد عائلتها كبير إلاّ أنها ستكون وحيدة بدونك ..
جعل الله مِن بيوتنا وعوائلنا مِثالاً للحُب والمحبة والود والمودة إن شاء الله
ونسألكم الدعاء
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(2)
أيتها الزوجة :
أتعلمين أن الإبتسامة في وجه المؤمن صدقة
فكيف بزوجكِ , اُنظري كم أجركِ عظيم .. ونفس الكلام موجّه للزوج أيضاً
اللهم ظلل بغمائم رحمتك على جميع الأزواج , وأصلح مافسد بينهم , وأدم الود والمحبة بينهم ياااارب العالمين
ونسألكم الدعاء
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(3)
عزيزتي الزوجة .. عزيزي الزوج :
هل تريدان أن تستمر الحياة الزوجية ويستمر الحب والمحبة بينكما ؟؟
عليكما إذاً بإستعمال سلاح العفو ..
فمن أهم مميزات هذا السلاح هي :
زيادة الحب والمحبة والمودة وتقوية العلاقة وزراعة الإحترام وتقبُّل الخطأ والعمل على إصلاحه ..
وللعفو في الحياة الزوجية ذوق خاص , فعندما تأتي الزوجة وقد أخطأت خطأً ما أو قصّرت في حاجة مِن حاجات زوجها وتقدم إعتذارها فيعفو الزوج عنها وكله إنشراح وسرور بإعتذار زوجته والتي أشعرته أنها لم تكن تتعمّد الخطأ والتقصير , وتعود الزوجةُ وهي تطير فرحاً بعفو زوجها فقد تفهّم موقفها ولم يجعل من خطئها وتقصيرها باباً وعذراً لإيذائها ..
والأمر ينطبق كذلك على الزوج حينما يقصّر ويخطأ بحق زوجته .. فما أجمله أن يعترف بخطأه لزوجته , وما أقوى رجولته حينما يتغاضى عن الأنَفَه والعزة بالإثم .
اللهم وفّق بين الأزواج وأبدل حالهما من حالٍ الى أحسن حال .. اللهم آمين
ونسألكم الدعاء
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(4)
من موجبات الإرتياح النفسي تزيّن المرأة للرجل والرجل للمراة
وكذلك غض البصر .. فإذا تشبّع كِلا الزوجين جسدياً وعاطفياً داخل العش الزوجي فإنه من الطبيعي أن لانرى منهما ميلاً غريزياً وجسدياً إلى الجنس الآخر (( رجلاً كان أم إمرأة )) ..
وإذا توجّها إلى الجنس الآخر (( رجلاً كان أم إمرأة )) بعد ذلك فلربما لحالة مرضيّة فيهما !! , إذ لا بد أنهما مصابان بخلل هرموني أو نفسي , لأن الإنسان المؤمن إنسان سوي بطبيعة الحال ..
جعل الله بيوتكم جنة من جنان الدنيا تملؤها روح الحب والمحبة , والود والمودة , والتعاون والتفاهم إن شاء الله
ونسألكم الدعاء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق