ذكرى وفاة السيدة سكينة بنت الإمام الحسين (ع)
🔻أُمّها: السيّدة الرباب بنت امرئ القيس القضاعية(رضي الله عنها).
🔻سيرتها(عليها السلام):
روي أنّ لها السيرة الجميلة والعقل التام، وكانت على منزلة كبيرة من الجمال والأدب والكرم والسخاء الوافر.
وروى العلاّمة المجلسي في مساعدتها للفقراء: «أراد علي بن الحسين(عليهما السلام) الحجّ فأنفذت إليه أُخته سكينة بنت الحسين(عليهما السلام) ألف درهم، فلحقوه بها بظهر الحرّة، فلمّا نزل فرّقها على المساكين».
🔻حضورها في كربلاء:
حضرت السيّدة سكينة واقعة الطفّ مع أبيها الإمام الحسين(عليه السلام)، وشاهدت مصرعه، واعتنقت جسد أبيها بعد قتله.
🔻حضورها مع السبايا:
أُخذت مع السبايا ورؤوس الشهداء إلى الكوفة، ثمّ منها إلى الشام، بعدها عادت مع أخيها الإمام زين العابدين(عليه السلام) والسبايا إلى المدينة المنوّرة.
🔻حبّ الإمام الحسين(عليه السلام) لها:
روي أنّ يزيد بن معاوية لمّا أُدخل عليه نساء أهل البيت(عليهم السلام) قال للرباب (أُمّ سكينة): أنتِ التي كان يقول فيك الحسين وفي ابنتك سكينة:
لعمرك إنّني لأحبّ داراً تكون بها سكينة والرباب
وأحبّهما وأبذل جلّ مالي وليس لعاتب عندي عتاب
فقالت: نعم.
والظاهر من الشعر أنّه(عليه السلام) كان يحبّها حبّاً شديداً.
🔻تاريخ وفاتها ومكان دفنها:
توفيت في 5 ربيع الأوّل سنة 117ﻫ، ودُفنت بالمدينة المنوّرة.
المصدر : أعيان الشيعة ج3 ص491.
ونسألكم الدعاء
🔻أُمّها: السيّدة الرباب بنت امرئ القيس القضاعية(رضي الله عنها).
🔻سيرتها(عليها السلام):
روي أنّ لها السيرة الجميلة والعقل التام، وكانت على منزلة كبيرة من الجمال والأدب والكرم والسخاء الوافر.
وروى العلاّمة المجلسي في مساعدتها للفقراء: «أراد علي بن الحسين(عليهما السلام) الحجّ فأنفذت إليه أُخته سكينة بنت الحسين(عليهما السلام) ألف درهم، فلحقوه بها بظهر الحرّة، فلمّا نزل فرّقها على المساكين».
🔻حضورها في كربلاء:
حضرت السيّدة سكينة واقعة الطفّ مع أبيها الإمام الحسين(عليه السلام)، وشاهدت مصرعه، واعتنقت جسد أبيها بعد قتله.
🔻حضورها مع السبايا:
أُخذت مع السبايا ورؤوس الشهداء إلى الكوفة، ثمّ منها إلى الشام، بعدها عادت مع أخيها الإمام زين العابدين(عليه السلام) والسبايا إلى المدينة المنوّرة.
🔻حبّ الإمام الحسين(عليه السلام) لها:
روي أنّ يزيد بن معاوية لمّا أُدخل عليه نساء أهل البيت(عليهم السلام) قال للرباب (أُمّ سكينة): أنتِ التي كان يقول فيك الحسين وفي ابنتك سكينة:
لعمرك إنّني لأحبّ داراً تكون بها سكينة والرباب
وأحبّهما وأبذل جلّ مالي وليس لعاتب عندي عتاب
فقالت: نعم.
والظاهر من الشعر أنّه(عليه السلام) كان يحبّها حبّاً شديداً.
🔻تاريخ وفاتها ومكان دفنها:
توفيت في 5 ربيع الأوّل سنة 117ﻫ، ودُفنت بالمدينة المنوّرة.
المصدر : أعيان الشيعة ج3 ص491.
ونسألكم الدعاء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق