وهذا يوسفك قد تُوّج ... أيا زهراء إفرحي وتبسّمي
رضيت بك يامولاي ياصاحب الأمر إماماً وهادياً ومرشداً
لاأبغي سواك ولا أبتغي عنك بدلاً ولا أتخذ من دونك ولياً
لاأبغي سواك ولا أبتغي عنك بدلاً ولا أتخذ من دونك ولياً
أُهنّئ نفسي وأهنئكم بتتويج الحجة بن الحسن (ع) , وفي هذه المناسبه الميمونه نسأل الله جل في علاه أن يعجّل في فرجه الشريف وأن يعز الإسلام والمسلمين ويدحض الشرك والمنافقين , وأن يعم الأمن والأمان على بلادنا وبلاد المسلمين وأن يكشف هذه الغمة عن هذه الأمة بظهور أمل المستضعفين وناصر المظلومين ولي العصر (روحي له الفدا) ..
كما نسأله تعالى أن ينصر حشدنا وقواتنا الأمنية وأن يرحم شهدائنا الأبرار ويشافي جرحانا , وأن يحفظ علمائنا العاملين ويوحد كلمتهم , ويشافي مرضانا ومرضى محبي النبي وآله الطاهرين (ع) ..
جعل الله أيامكم كلها أفراحاً ومسرات بذكرى تتويج طالب الثأثر , الناصر لأولياءه المدمر لأعداءه , صاحب يوم الفتح وناشر راية الهدى روحي لتراب مقدمه الفداء ..
ونسألكم الدعاء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق