السبت، 10 نوفمبر 2018

خاطرةٌ مهدوية

مولاي ياصاحب الأمر ..
خُذني إليك .. فأنت أمانٌ للنفس والروح ودوائهما في يديك ..
خُذني إليك .. وسأقعُ ساجداً عند قدميك .. ومُقبّلاً لتراب نعليك ..
خُذني إليك .. فـ أنا ظلامٌ وأتيتُك أهفوا على نور وجنتيك ..
خُذني إليك .. لأترك الروووح غارقةً بسحر عينيك ..
خُذني إليك .. فـ أنت يوسف روحي وأنا من عاشقيك ..

اللهم عجّل لـ (صاحب يوم الفتح وناشر راية الهدى) الفرج .. اللهم آمين

ونسألكم الدعاء


هناك تعليقان (2):

  1. السلام على صاحب العصر والزمان
    خُذني إليك .. وسأقعُ ساجداً عند قدميك
    المدونه جيدة وموفقين لكل خير
    ولكن انتبه للالوان وتكبير الخط

    ردحذف