خاطرة مهدوية
«فأيكم يمسك شوك القتاد بيده» حتى نعرف معنى قول الإمام المعصوم فلينظر الى صورة شوك القتاد
هكذا يكون حال المتمسك بولي الله الاعظم (عجّل الله فرجه الأقدس) في غيبته
عن يمان التمار قال :
كنا عند أبي عبد الله الصادق (ع) جلوسا فقال لنا :
«إن لصاحب هذا الامر غيبة، المتمسك فيها بدينه كالخارط للقتاد» , ثم قال :
«هكذا بيده , فأيكم يمسك شوك القتاد بيده ؟!»
ثم أطرق ملياً , ثم قال:
«إن لصاحب هذا الامر غيبة فلْيَتّقِ اللهَ عبدٌ وليتمسك بدينه»
اللهم ثبتنا على دينك وعلى ولاية اهل بيت نبيك عليه وعليهم السلام .. اللهم آمين
ونسألكم الدعاء
«فأيكم يمسك شوك القتاد بيده» حتى نعرف معنى قول الإمام المعصوم فلينظر الى صورة شوك القتاد
هكذا يكون حال المتمسك بولي الله الاعظم (عجّل الله فرجه الأقدس) في غيبته
عن يمان التمار قال :
كنا عند أبي عبد الله الصادق (ع) جلوسا فقال لنا :
«إن لصاحب هذا الامر غيبة، المتمسك فيها بدينه كالخارط للقتاد» , ثم قال :
«هكذا بيده , فأيكم يمسك شوك القتاد بيده ؟!»
ثم أطرق ملياً , ثم قال:
«إن لصاحب هذا الامر غيبة فلْيَتّقِ اللهَ عبدٌ وليتمسك بدينه»
اللهم ثبتنا على دينك وعلى ولاية اهل بيت نبيك عليه وعليهم السلام .. اللهم آمين
ونسألكم الدعاء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق