قمر بني هاشم
*************
حينما يُذكر العباس (ع) تُذكر كربلاء .. لا إرادياً
حينما يُذكر العباس (ع) يُذكر الوفاء .. لا إرادياً
حينما يُذكر العباس (ع) يُذكر الإباء .. لاإرادياً
*************
حينما يُذكر العباس (ع) تُذكر كربلاء .. لا إرادياً
حينما يُذكر العباس (ع) يُذكر الوفاء .. لا إرادياً
حينما يُذكر العباس (ع) يُذكر الإباء .. لاإرادياً
العباس (ع) ... أسوة كل مجاهد وجريح , بل أسوة كل مسلم
فمنهُ (ع) نتعلم العزم والإرادة والمثابرة والتصميم على مواصلة العمل , وحتى لو فقدنا القدرة على القيام ببعض هذا العمل ..
فمنهُ (ع) نتعلم العزم والإرادة والمثابرة والتصميم على مواصلة العمل , وحتى لو فقدنا القدرة على القيام ببعض هذا العمل ..
في العمل ليس مهماً أن تُطلق النار أو تضرب بالسيف أو تركب على ظهر الفرس أو أنك في مقدّم الجبهة أو في خلف الجبهة .. ليس مهماً ليس مهماً
بل المهم أنك تعمل ما تستطيع لأن الله لايكلف نفساً إلاّ وسعها وأن يكون العمل الذي تقوم به خالصاً لوجه الله سبحانه وتعالى ..
بل المهم أنك تعمل ما تستطيع لأن الله لايكلف نفساً إلاّ وسعها وأن يكون العمل الذي تقوم به خالصاً لوجه الله سبحانه وتعالى ..
وفي خلاصة الفكرة نقول : إن ما بقي لدى أي إنسان مصاب أو جريح من طاقة وإمكانية هي وديعة لديه من الله سبحانه وتعالى , وبقدر الطاقة المتبقية هناك مسؤوليات ملقاة على عاتقه ويمكن أن يقوم بها وأن يؤديها وله أسوة بمن قُطعت يده اليمنى وقُطعت يده اليسرى وواصل الجهاد من موقع الدعم وليس من موقع القتال ..
هذا هو العباس (عليه السلام) وهذه هي مواقفه
فسلامٌ لقدوتنا وأسوتنا وعنواننا ورمزنا في يوم مولده المبارك
ونسألكم الدعاء
فسلامٌ لقدوتنا وأسوتنا وعنواننا ورمزنا في يوم مولده المبارك
ونسألكم الدعاء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق