الهيمنة الفاطمية
*************
من أبرز مصاديق عظمة درجة الصديقة (ع) وهيمنتها على العوالم جميعاً ( الملكية والملكوتية والجبروتية والناسوتية واللاهوتية .... وغيرها من العوالم ) هي كثرة تردد الملك المعظم جبرائيل (ع) على بيتها في زمن أبيها (ص) ومن بعد رحيل أبيها (ص) حيث كان يسليها ويحدثها طوال وجودها المبارك ..
هذه الدرجة لم تحصل حتى للانبياء (ع) بل حتى للائمة (ع) ..
كان للصديقة (ع) القدرة على إستنزاله بأي لحظة تحتاجه , وهذا يكشف عن قيموميتها وسلطانها على الأفلاك والأملاك وهذه الدرجة ليست عادية بطبيعة الحال ..
الزهراء (ع) لها ظهورين ظهور عام أمام الناس بصورة بنت حالها كحال أي بنت عادية , والثانية ظهور خاص تكون حاكمة به على مادون العرش بإستثناء الرسول الاعظم (ص) والأمير (ع) , وهذه المنزلة للزهراء (ع) لم تكن بمقدور الكل معرفتها وإدراكها بطبيعة الحال , بل كانت معرفتها (ع) حق المعرفة محصورة بجبرائيل والملائكة وخواص الخواص كسلمان وعمار وأبو ذر والمقداد .... الخ
أما الباقين فلا ..
صلى الله عليكِ يازهرة العوالم ( الملكية والملكوتية والجبروتية والناسوتية واللاهوتية ) وعلى أبيكِ وبعلكِ وبنيكِ ورحمة الله وبركاته ..
ونسألكم الدعاء
*************
من أبرز مصاديق عظمة درجة الصديقة (ع) وهيمنتها على العوالم جميعاً ( الملكية والملكوتية والجبروتية والناسوتية واللاهوتية .... وغيرها من العوالم ) هي كثرة تردد الملك المعظم جبرائيل (ع) على بيتها في زمن أبيها (ص) ومن بعد رحيل أبيها (ص) حيث كان يسليها ويحدثها طوال وجودها المبارك ..
هذه الدرجة لم تحصل حتى للانبياء (ع) بل حتى للائمة (ع) ..
كان للصديقة (ع) القدرة على إستنزاله بأي لحظة تحتاجه , وهذا يكشف عن قيموميتها وسلطانها على الأفلاك والأملاك وهذه الدرجة ليست عادية بطبيعة الحال ..
الزهراء (ع) لها ظهورين ظهور عام أمام الناس بصورة بنت حالها كحال أي بنت عادية , والثانية ظهور خاص تكون حاكمة به على مادون العرش بإستثناء الرسول الاعظم (ص) والأمير (ع) , وهذه المنزلة للزهراء (ع) لم تكن بمقدور الكل معرفتها وإدراكها بطبيعة الحال , بل كانت معرفتها (ع) حق المعرفة محصورة بجبرائيل والملائكة وخواص الخواص كسلمان وعمار وأبو ذر والمقداد .... الخ
أما الباقين فلا ..
صلى الله عليكِ يازهرة العوالم ( الملكية والملكوتية والجبروتية والناسوتية واللاهوتية ) وعلى أبيكِ وبعلكِ وبنيكِ ورحمة الله وبركاته ..
ونسألكم الدعاء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق