الجمعة، 18 يناير 2019

خاطرةٌ مهدوية
**********

سيدي يابن الحسن ..
كيف تتيه روحي وأنت مليكُها ؟؟
أم كيف أُصاب بالغربة والوحشة وأنت موطن القلوب ؟؟

مولاي نحن أُسارى النفس والهوى فإجعلنا من طُلقائك وقل لنا :
(( إذهبوا فأنتم الطلقاء ))

تصبحون على نور مهدينا إن شاء الله
ونسألكم الدعاء



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق