خاطرةٌ مهدوية
**********
سيدي يابن الحسن ..
كيف تتيه روحي وأنت مليكُها ؟؟
أم كيف أُصاب بالغربة والوحشة وأنت موطن القلوب ؟؟
مولاي نحن أُسارى النفس والهوى فإجعلنا من طُلقائك وقل لنا :
(( إذهبوا فأنتم الطلقاء ))
تصبحون على نور مهدينا إن شاء الله
ونسألكم الدعاء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق