السبت، 5 يناير 2019

ذروة العطاء
*********
ﺇﻥ ﺫﺭﻭﺓ ﻋﻄﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﻟﻠﻌﺒﺪ ﻟﻴﺴﺖ ﺍﻟﺴﻌﺎﺩﺓ أبدا أبدا ..
ﻓﺎﻟﺴﻌﺎﺩﺓ ﺷﻌﻮﺭ ﻣﺆﻗﺖ ﺯﺍﺋﻞ , 

ﻭﺇﻧﻤﺎ ﺫﺭﻭﺓ ﻋﻄﺎﺀه سبحانه ﻟﻠﻌﺒﺪ هو : اﻟﺮضى
 

ﻭﻣﻦ ﻫﻨﺎ :
ﻓﺎلله تعالى ﻟﻢ ﻳﻘﻞ ﻟﺮﺳﻮﻟﻪالكريم : ﻭﻟﺴﻮﻑ ﻳﻌﻄﻴﻚ ﺭﺑﻚ ﻓﺘﺴﻌﺪ !!
ﻭﺇﻧﻤﺎ ﻗﺎﻝ : ولسوف يعطيك ربك ﻓﺘﺮﺿﻰ ..

أسكن الله الرضى في قلوبنا وقلوبكم وقلوب الجميع إن شاء الله ..
اللهم سخر لنا من الأقدار أجملها ومن السعادة أكملها ، ومن الأمور أسهلها ، ومن الخواطر أوسعها ومن حوائج الدنيا أيسرها وأحسنها..
اللهم آمين .. اللهم آمين
ونسألكم الدعاء

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق