لازلنا نستذكر ذلك النبأ المفجع الذي هز مشاعر العراقيين وكل مستضعفي الأمة في 19/2/1999 , نبأ إغتيال سيدنا ومعلمنا الشهيد الصدر (قدس سره) ..
سيبقى في ذاكرة الأحرار , سيبقى قدوةً ومنهجاً ونبراساً لكل الصالحين المصلحين والباحثين عن القيادة الصالحة للمجتمع ..
كان شمساً لم يزل ..
كان قمراً يعلوو فإكتمل ..
كان عدلاً فإعتدل ..
كان طوداً شامخاً فرحل ..
كان قمراً يعلوو فإكتمل ..
كان عدلاً فإعتدل ..
كان طوداً شامخاً فرحل ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق