(( سيدي غيبتك نفت رقادي، وضيّقت عليّ مهادي، وابتزت مني راحة فؤادي سيدي غيبتك اوصلت مصابي بفجائع الأبد، فقد الواحد بعد الواحد يفني الجمع والعدد فما احس بدمعة ترقى من عيني وانين يفتر من صدري عن دوارج الرزايا وسوالف البلايا...)) الإمام الصادق ع حين ذُكِر إمام الزمان عنده.
هكذا حال إمامنا الصادق (ع) ، فكيف المفروض بنا أن يكون حالنا !!
اللهم إلطف بنا وبعبادك وعجّل لنا بفرج وليك الأعظم ، فأكثر الناس صاروا عن آل محمد معرضين ولأعدائهم تابعين وبموت أوليائك شامتين وعن الدين صاروا بعيدين ومن العلمانية والإلحاد صاروا قريبين ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق