على ضفاف القضية المهدوية 2
*************************
إن ما يعزز عقيدتنا بالمهدي (ع) مجموعة الأخبار التي أكدت أن الأرض لا تخلو من حجة لله على الأرض , فقد ذكر الشيخ الكليني في الكافي عدة روايات تتحدث عن أن الأرض لا تخلو من حجة..
*************************
إن ما يعزز عقيدتنا بالمهدي (ع) مجموعة الأخبار التي أكدت أن الأرض لا تخلو من حجة لله على الأرض , فقد ذكر الشيخ الكليني في الكافي عدة روايات تتحدث عن أن الأرض لا تخلو من حجة..
- قال إمامنا الصادق (ع) :
[ إن الله أجلُّ وأعظم من أن يترك الأرض بغير إمام عادل ].
- وعن إمامنا الباقر (ع) قال :
[ والله ما ترك الله أرضاً منذ قبض آدم عليه السلام إلّا وفيها إمام يهتدى به إلى الله , وهو حجّته على عباده , ولا تبقى الأرض بغير إمام حجّة لله على عباده ].
[ والله ما ترك الله أرضاً منذ قبض آدم عليه السلام إلّا وفيها إمام يهتدى به إلى الله , وهو حجّته على عباده , ولا تبقى الأرض بغير إمام حجّة لله على عباده ].
- وعنه أيضاً قال (ع) :
[ لو أن الإمام رُفع من الأرض ساعة لماجت بأهلها كما يموج البحر بأهله ].
[ لو أن الإمام رُفع من الأرض ساعة لماجت بأهلها كما يموج البحر بأهله ].
وقد حدّدت الروايات بأن المقصود بالحجّة هو الإمام , وقطعاً في زماننا هذا هو الإمام المهدي (روحي له الفدا) ، وأنّه الإمام المهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف.
- فعن إمامنا الكاظم (ع) قال :
[ إن الحجّة لاتقوم لله على خلقه إلّا بإمام حتى يُعرف ].
[ إن الحجّة لاتقوم لله على خلقه إلّا بإمام حتى يُعرف ].
- وعن إمامنا الصادق (ع) قال :
[ لو كان الناس رجلين لكان أحدها الإمام ].
وهذا المفهوم (مفهوم لاتخلو الأرض من حجة لله) موجود أيضاً عند مدرسة الخلفاء.
[ لو كان الناس رجلين لكان أحدها الإمام ].
وهذا المفهوم (مفهوم لاتخلو الأرض من حجة لله) موجود أيضاً عند مدرسة الخلفاء.
اللهم عجّل لوليك الفرج .. اللهم آمين
ونسألكم الدعاء
ونسألكم الدعاء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق